من الواضح أن هؤلاء يفضّلون الكلام المكتوب والتواصل غير المباشر؛ لأنه يمنحهم وقتًا أطول لتحليل المعلومات الاجتماعية والعاطفية».
ولا شك أن لهذه الجوانب الثلاث أهميتها من حيث رفاهية المجتمع وتقدمه أو من حيث تخلفه وتأخره. فكثرة السكان في مجتمع قد تكون مصدر هيبته في القتال والحروب وقد تكون عبئًا على موارده إن كانت محدودة. وكثافة السكان في مكان ما تُحدث الكثير من التغيرات الاجتماعية في نمط المساكن والمرافق والتماسك الاجتماعي.
فالفضائل الدينية، والمثل العليا التي جاءت بها الأديان السماوية الراقية وخاصـة خاتمتها الإسلام تعتبر قمة التطور الاجتماعي الارتقائي رغم مرور أكثر من أربعة عشر قرنًا على نزوله وظهوره.
الاختراع هو كل شيء مُستحدث لا في مجال الصناعة والتكنولوجيا الفنية فحسب وإنما في مجالات العلوم والفنون والنظم الاجتماعية. ومن المعلوم أن الاختراعات توجد حيث يتوفر المناخ المساعد. فأهل الأماكن المعزولة جغرافيًا مثلاً يعيشون بنفس الطريقة التي كان يعيش عليها أجدادهم بسبب عدم توافر الاختراعات، وبسبب العزلة التي تحول دون وصولها، وبسبب عدم توافر المفكرين والعلماء، وخامات الصناعة، الخ.
يهدف برنامج الهندسة المعمارية وتكنولوجيا البناء إلى إعداد مهندس متميز في مجالات الهندسة المعمارية وتكنولوجيا البناء يهتم بالقيود التي تفرضها البيئة الطبيعية والأبعاد التاريخية والثقافية، تعرف على المزيد من هنا والتكيف باستمرار مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية على المستوى المحلي والعالمي.
أخيرًا، من خلال نقل الأمريكيين الأفارقة وتغيير نسبة الأمريكيين الأفارقة إلى البيض، غيرت نيو أورلينز تركيبتها الديموغرافية بالكامل.
ناقش الفجوة الرقمية في سياق التحديث. هل هناك قلق حقيقي من افتقار المجتمعات الفقيرة إلى التكنولوجيا؟ لماذا، أو لماذا لا؟
تكنولوجيا جديدة تغير وتحدث تحولا في سوق العمل. فبسبب التقدم التكنولوجي، تتغير المهارات المطلوبة في العمل. قد تصبح بعض الوظائف غير ضرورية أو يتم استبدالها بواسطة الآلات والروبوتات.
القرب من الله عز وجل: فالعادات والتقاليد في غالبها تُعمّق الإيمان وتُقويه لدى الناس، ومع أن بعضها يعكر على المؤمن صفو دينه وهذا لا يمكن إنكاره، لكنها في المجمل تقوي دين المرء في حال وظفها بالطريقة الصحيحة والسوية.
يعتبر قسم الهندسة المدنية احدث أقسام الأكاديمية الحديثة للهندسة والتكنولوجيا وتم إستخدام أحدث طرق التدريس والتفاعل مع الطلاب من اجل خدمة المجتمع وتعظيم دور الطالب ليكون فعال في مجتمعه من حيث الوعي ونشر العلم والريادة.
وكما هو مُتوقّع، فإن أكثر المتضررين من هذه الحالة هم الأجيال الحديثة، لأنهم الأذكى في جانب الحياة الرقمية.
العملية التي تزيد من مقدار التخصص وتمايز البنية في المجتمعات
في ظلّ العصرِ الرقمي الذي نعيشه اليوم، لا شك أنّ التطوّرات التكنولوجية الحديثة قد أحدثت تغييراتٍ جذرية في نمطِ حياة الإنسان المعاصر.
بالإضافة إلى تشجيع الطلاب على الدراسة من خلال استخدام التطبيقات والبرامج التي تجعل من التعليم عمليةً ممتعةً بالنسبة لهم، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى المعلومات في أيّ وقت لكلّ من الطالب والمعلم.[٣]